طابَ الهوَى وازْدادَ إشراقِي
وسَرَتْ سَكينتُهُ بأعماقِي
يا مُلْهمِي مَا الحُبُّ لِي سَكَنًا
لكنَّما فِي الحُبِّ آفاقِي
فاملأْ بسحركَ خافقِي ودَمِي
واسقِ المَحَبَّةَ أيُّها السَّاقِي
كمْ مُزِّقَتْ في الرِّيحِ أشرعتِي
دَهْرًا وطالَ نَحيبُ أشواقِي
أنا شاعرٌ لولاكَ ما طَربَتْ
مِنِّي الحروفُ لِشَدْوِ أوراقِي