كما رحبت المملكة بإطلاق مبادرة ميثاق مجموعة العشرين مع إفريقيا، وأكدت على الدور الفاعل للدول الإفريقية والمنظمات والمؤسسات المالية الإقليمية والدولية في التنفيذ، مبينة أن التزام دول المجموعة بالشراكة مع إفريقيا يعد دعمًا أساسيًا ومحوريًا للتنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال مداخلة لوزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، في جلسة «الشراكة مع أفريقيا والهجرة والصحة» التي ناقشها قادة مجموعة العشرين أمس في قمتهم، التي اختتمت أعمالها في مدينة هامبورج الألمانية.
وأبرز ماجاء في كلمة العساف:
- رؤية 2030 ركزت على دعم المرأة لبناء الوطن
- الرؤية تهدف إلى تحسين حياة المواطن وتعزيز النمو الاقتصادي
- مبادرة المهارات للفتيات لتعزيز وظائف الاقتصاد الرقمي
- مؤسسات مالية سعودية لتمويل التنمية بإفريقيا منذ السبعينات
- قمة خاصة على أرض المملكة دليل على اهتمامنا بأفريقيا
- نتطلع في التعاون مع العالم لتعزيز التجارب الناجحة في مختلف المجالات
- تحذير من المخاطر المحتملة للآثار السلبية للرقمنة على العمالة.