المدينة تكشف تفاصيل مهرجان القصة الأول بالباحة وأوراق العمل والمكرّمين

عقدت اللجنة الإعلامية المشكلة بالتزامن مع انطلاقة مهرجان القصة الأول بنادي الباحة الأدبي، يوم 17 ربيع الأول الجاري، اجتماعها التحضيري الأول بحضور رئيس النادي حسن الزهراني، ونائب رئيس النادي الدكتور عبدالله غريب رئيس اللجنة الإعلامية، حيث ناقش المجتمعون آلية عمل اللجنة الإعلامية بالمهرجان والاستعدادات والتجهيزات الخاصة بالمركز الإعلامي.

وسيقوم بدوره في خدمة كافة وسائل الإعلام المختلفة، حيث تم تجهيزه بمتطلبات العمل الإعلامي والتواصل على مدار الساعة مع أوعية الإعلام المختلفة، وسيتعاون مع كافة الإعلاميين من داخل منطقة الباحة وخارجها، وتقديم كافة التسهيلات التي تسهل لهم اداء مهامهم الإعلامية، وقد وجّه النادي الدعوات لكافة وسائل الإعلام المختلفة بمنطقة الباحة وإلى بعض القنوات الإعلامية لتغطية حفل تدشين مبنى النادي الذي سيدشنه سمو أمير المنطقة بالإضافة إلى حضور جلسات المهرجان بمحافظة بالجرشي.

* من رواد القصة الكبار:

عبدالله باخشوين، محمد الشقحاء، فهد الخليوي، حسين علي حسين، خيرية السقاف خليل الفزيع، جار الله الحميد، محمد علوان، رقية الشبيب، محمد علي قدس، عبدالكريم الخطيب، عمر طاهر زيلع.

* في مجال خدمة القصة:

جبير المليحان، خالد اليوسف.

* من مبدعي القصة الشباب:

شيمة الشمري، ماجد الثبيتي.

* مجال قصص الأطفال:

إبراهيم شيخ مغفوري

* من الرموز الثقافية من أبناء المنطقة:

محمد زياد، محمد ربيع

(وهما أيضا من مبدعي القصة القصيرة).

* من أبناء منطقة الباحة المبدعين في القصة:

جمعان الكرت، هناء حجازي، عقيلي الغامدي.

وسيشهد مساء الثلاثاء بعد حفل التدشين

الاستماع إلى المكرّمين في جلسات يستمع فيها الحضور إلى أحاديث من المكرّمين عن أبرز محطات حياتهم.

حصلت «المدينة» على عناوين الأوراق النقدية، وأسماء المشاركين بالقراءات النقدية المصاحبة للقراءات القصصية، ومن أبرز الأسماء:

د. شادية شقروش.. «القصة السعودية القصيرة في ضوء البلاغة الجديدة (حبة الخال لفيصل الشهري أنموذجًا)».

د. عبدالحق حقي.. «القصة القصيرة جدًا في الفضاءات التفاعلية- الرهانات- والمآلات».

د. الريم الفواز.. «المرجع وانفتاح الدلالة في القصة القصيرة السعودية (نماذج مختارة)».

سعد الرفاعي.. «عبد الكريم الخطيب: قصة للتاريخ أم تاريخ للقصة؟».

د. حسين المناصرة.. «مرجعيات القصة القصيرة جدًا: (قراءة نصوصية تأصيلية)».

د. أميرة الزهراني.. «اعتلالات وعي الكتّاب السعوديين بحساسيةالقصة القصيرة جدًا».

د. علي العيدروس.. «المنظور الثيماتي للقصة القصيرة جدًا (ق ق ج ) في السعودية».

د. يوسف العارف.. «على يده تستفيق اللغة.. ومن كفه تزهر المفردات!! (محمد علي قدس القاص والأديب)».

د. كوثر القاضي.. «الموروث الحكائي في القصة القصيرة- مقاربة في تجارب قصصية من الباحة».

أما القاصون فسيقرأون عددًا من نصوصهم القصصية على مدى يومين متتاليين، وهم:

إبراهيم شحبي، علي الشدوي، هيام المفلح، محمد الراشدي، عمرو العامري، إبراهيم مضواح، مريم الغامدي، سارة الأزوري، عبدالله ساعد المالكي، تركية العمري، ناصر الجاسم، مسعدة اليامي، فهد المصبح، هدى المعجل، د. وفاء الطيب، ناصر العمري، مريم الحسن، محمد الدعفيس، عبدالجليل حافظ، كفى عسيري، فالح العنزي، علي زعلة، هاني الحجي، ضيف فهد، عبدالله النصر، أحمد القاضي، حليمة الفرجي، أحمد زين، محمد البشير، رشيد الصقري، أيمن عبدالحق، عثمان سعيد، عبدالرحمن الجاسر، موسى سعيد، علي السعلي، عبدالقادر سفر، بخيت طالع، محمد عصبي، حسين السنونة، عبدالخالق جمعان الغامدي، حامد العباسي، فاطمة الغامدي، حسن البطران، سميرة الزهراني، محمود تراوي، ماجد عاطف.