عرضت أوزبكستان أمس استضافة محادثات سلام بين حكومة أفغانستان وحركة طالبان في خطوة قد تجعل من طشقند عنصرا فاعلا في تسوية الصراع المستمر منذ عقود في أفغانستان المجاورة. وتسعى أوزبكستان، الجمهورية السوفيتية السابقة، لتعزيز مكانتها الدولية في إطار سياسة انفتاح ينتهجها الرئيس شوكت ميرضيائيف لجذب الاستثمارات الأجنبية.