كشف مجموعة من الباحثين البريطانيين النقاب عن سبب يفسر عدم نجاح العلاجات السابقة في القضاء على مرض الزهايمر «الخرف» الذي يعاني منه ملايين المسنين.
ومنذ 30 عامًا كانت الفرضية الرئيسة التي تبرر الإصابة بمرض الزهايمر تقول: إنه ناجم عن تراكم بروتين اسمه «بيتا أميلويد» في الدماغ
وأوضحت الدراسة، أن «بيتا أميلويد» يؤدي تراكمه مع الوقت إلى ظهور بروتين آخر يسمى DKK الذي يقوم بتغيير آلية عمل الشبكة العصبية ويدفع إلى إطلاق المزيد من «بيتا أميلويد»، وهكذا تستمر الدورة.
وقال ريتشارد كيليك منكلية كينغز بلندن: من المهم إيقاف عمل هذه الدورة.