تعهد خوان غوايدو، الذي أعلن نفسه رئيسًا بالوكالة لفنزويلا، بالالتزام بالاتفاقيات الثنائية المبرمة بين بلاده والصين، مؤكدًا استعداده لبدء حوار مع بكين «في أقرب وقت ممكن». ويبدو أن الهدف من التصريحات التي أدلى بها غوايدو لصحيفة «ساوث تشاينا بوست» ونشرت أمس، هو إزالة الشكوك بشأن إن كان تحديه السياسي للرئيس نيكولاس مادورو سيؤثر على العلاقات مع بكين، الجهة الرئيسة المقرضة لفنزويلا.