وتضمن الخطاب استثناء طلاب التربية الفكرية فقط من هذه الاختبارات، وأهمية تسجيل نوع الإعاقة لكل طالب في ورقة الاختبار حتى يمكن فرزها وتحليل نتائج كل فئة من فئات الإعاقة، بالإضافة إلى عداد الاختبار بلغة برايل للطلبة ذوي الإعاقة البصرية، وتوفير التقنيات المساعدة لهم أثناء تأدية الاختبار، كذلك إشراك متخصصين في التربية الخاصة عند تحليل نتائج الطلاب ذوي الإعاقة، وتزويد وكالة التعليم الموازي بنتائج الطلاب ذوي الإعاقة في الاختبارات المركزية وتحليل هذه النتائج.
وكانت وزارة التعليم أكدت في وقت سابق أن أسئلة الاختبارات تم بناؤها بشكل مركزي من الوزارة وفقا للمهارات الأساسية في القراءة والرياضيات والعلوم التي ينبغي للطالب الحصول عليها في المراحل المستهدفة وذلك من خلال خبراء مختصين في تلك المهارات من الميدان التربوي حيث تم تحكيمها والتأكد من جودة بنود الاختبار وحساب الخصائص السيكو مترية لكل بند.
وحسب الآلية المعلنة ستكون هناك لجنة تنفيذية يرأسها مدير التعليم في كل منطقة وذلك لتوزيع المدارس والمشرفين في جميع التخصصات على أن ترسل الأسئلة له قبل يومين من موعد تطبيقها ليعطي الصلاحية بتوزيعها من عدمه من خلال هذه اللجنة. وبينت أن الأسئلة ستكون عبارة عن اختيار من متعدد وسيكون هناك نموذج للإجابة سيرسل لحساب مدير المدرسة والتصحيح آليا بالطريقة التي تحددها اللجنة التنفيذية وفقا لحجم وطبيعة المنطقة الجغرافية لكل إدارة ومن ثم يتم رفع النتائج على نظام نور من خلال اللجنة التنفيذية ليتم تحليلها وإخراج التقرير النهائي.
الاختبارات المركزية
- الأسئلة تم بناؤها بشكل مركزي وفقا للمهارات الأساسية.
- تستهدف مهارات القراءة والرياضيات والعلوم عبر خبراء.
- التأكد من جودة بنود الاختبار وحساب الخصائص السيكو مترية لكل بند.
- لجنة تنفيذية يرأسها مدير التعليم لتوزيع المدارس والمشرفين.
- ترسل الأسئلة لمدير التعليم قبل يومين من موعد تطبيقها.
- يعطي الصلاحية بتوزيعها من عدمه من خلال هذه اللجنة.
- الأسئلة المركزية ستكون عبارة عن اختيار من متعدد.
- التصحيح آليا بالطريقة التي تحددها اللجنة التنفيذية.
- رفع النتائج على نظام نور من خلال اللجنة التنفيذية.
- يتم تحليلها وإخراج التقرير النهائي.