قالت شركة «يوتيوب» المملوكة لشركة ألفابيت، يوم الاثنين الماضي، إنها عززت الخطوط الإرشادية الخاصة بمعالجة المحتوى الكاذب أو المضلل المتعلق بالانتخابات على منصتها، في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لانتخابات الرئاسة في وقت لاحق هذا العام. وأعلنت أنها ستحذف أي محتوى «جرى تحريفه فنيا» أو التلاعب به أو يضلل المستخدم بشأن العملية الانتخابية أو يعرض مزاعم كاذبة عن أحد المرشحين.
وتجري شركتا جوجل ويوتيوب تغييرات على منصاتهما وتحدثان المحتوى بعد أن تعرضت شركات التكنولوجيا والتواصل الاجتماعي لهجوم بسبب دورها في نشر أخبار كاذبة خاصة أثناء الانتخابات.