* يجوز لنا أن نعرف الرياضة على أنها بيئة مثالية لزراعة الجمال في الروح والنفوس....
* الجمال في روح المنافسة... في روعة الأداء والمهارات... في التشجيع بشغف.... في تقبل النتيجة في طريقة اللعب....
في الكثير من الأشياء التي تستوعبها الرياضة بقلب كبير....
* (التسلل الأكبر) هو أن تتخطى الأفكار منطق التهذيب وتلوذ بسوء الظن والعنصرية والتشكيك والكره...
* إنّ مقابلة العطاء بالتهكم والسخرية والعنصرية.... إساءة للمتهكم والرياضة والعرف والنبل...
* علمونا أن العطاء يقابل بالشكر والامتنان.... وأن الاتهام بلا دليل سوء ذاتي....
* أسئله شرعية تجول في البال فيما يخص تعليقات البعض حول دعم بغلف للنصر....
ما المصلحة من نشر العنصرية في أجواء الرياضة الجميلة...
ما المصلحة في جعل من يريد الدعم أن يتردد كثيرًا ويطلب (وقتًا إضافيًا) قبل أن يفعل ذلك... لأن ثمة من يكيل له الإساءات فقط لأنه يعطي ببذخ...
متى كان العطاء تهمة....
متى كانت المحبة عيبًا....
متى كانت الرياضة عنصرية...؟
الدفاع هنا ليس دفاعًا عن رجل معطاء بل هو دفاع عن قيمة...
قيم اكتسبناها من الرياضة وتربيتها..
بناء على ذلك:
تحدثوا جمالاً ومنطقًا أو اصمتوا.