10 مطالب لرئيس بلدية رنية الجديد.. أبرزها مشروعات السيول

ينتظر سكان محافظة رنية رئيس البلدية الجديد المهندس مطلق بن فرحان السبيعي، بحزمة مطالب، بعد صدور قرار أمين الطائف المهندس محمد آل هميل بتعيينه، رئيساً لها، خلفاً لعتيق مرزوق القثامي الذي أحيل للتقاعد لبلوغه السن النظامية.

دعم الخدمات

وتضمنت المطالب التي تضعها «المدينة» على طاولته خلال مباشرته مهام عمله الجديد هذا الأسبوع، دعم الخدمات البلدية في المراكز والقرى البعيدة، والاهتمام بالطرق والشوارع ونقل سوق المواشي والأعلاف وإنشاء مسلخ نموذجي وإنهاء المشروعات الجاري بها العمل، والاهتمام بالتشجير والحدائق والمنتزهات البرية، كما تضمنت إيجاد ملاعب رياضية، وتطوير سوق السبت الشعبي، وتخصيص مواقع استثمارية جديدة، واعتماد بلدية مستقلة لمركزي الأملح والغافة، ورفع فئة بلدية رنية لزيادة المخصصات المالية السنوية، ومعالجة مشكلة مرمى النفايات وإقامة مشروعات لدرء أخطار السيول.

يقول ناصر السبيعي: تعاني المراكز والقرى البعيدة ومنها العفيرية، والغافة، والعويلة، وخدان، من تدني مستوى الخدمات البلدية، ونتطلع لدعم أعمال السفلتة والإنارة والنظافة والتشجير، ويوافقه الرأي محمد السبيعي قائلاً إن القرى هي الأخرى تعاني من ندرة الخدمات، ومنها العماير، والدار البيضاء، والعثيثي، والقوز، وكويكب، والضرم، والنغر، والصدر.

إعادة سفلتة

ويرى فراج السبيعي أن بعض الطرق والشوارع في حاجة إلى إعادة سفلتة من جديد للقضاء على الحفر مع ضرورة إنهاء المشروعات الجاري العمل بها حاليا، مشيرا أن طريق العويلة الأملح، ينتظر التوسعة والصيانة، رغم كثرة الشكاوي والمطالبات، كما طالب بتحسين مداخل المحافظة والاهتمام بالتشجير والأرصفة ومنح الشوارع هوية ذات طابع جمالي، مشيراً إلى أن مقر الكلية الجامعية على طريق رنية الخرمة في حاجة إلى جسر لتسهيل الحركة، كما أن سكان قرى شرق الأملح وقرية العثيثي، يحدوهم الأمل في تحقيق مطالبهم في إنشاء جسور على وادي رنية، يستطيعون العبور معها خلال مواسم وجريان سيول وادي رنية.

الحدائق والمنتزهات

ويؤكد سعد السبيعي الحاجة لزيادة الحدائق والاهتمام بالمنتزهات الحالية، وضرورة إيجاد ملاعب لكرة القدم خاصة في المنتزهات وطالب بموقع لسوق المواشي والأعلاف خارج النطاق العمراني وإيجاد مسلخ نموذجي بدلاً من المسلخ الحالي القديم الذي مضى عليه عشرات السنين منذ إنشائه. وأعرب فهيد السبيعي عن أمله فى رفع مستوى بلدية رنية إلى الفئة ب، وذلك من أجل زيادة المخصصات المالية وجعل مكتبي الخدمات البلدية في مركزي الأملح والغافة بلدية مستقلة، نظراً للكثافة السكانية، ولتحسين إداء الخدمات، وطالب بتطوير سوق السبت الأسبوعي، وسرعة نقل الورش ومحلات السيارات للصناعية الجديدة.

المجلس البلدي: رفعنا الطلبات للوزير

من جانبه قال رئيس المجلس البلدي في محافظة رنية الدكتور سليمان الدخيل، إنه تم رفع خطاب بمجمل طلبات المحافظة من الخدمات البلدية لوزير الشؤون البلدية والقروية تضمن الحاجة لرفع فئة بلدية محافظة رنية إلى (ب) واعتماد فتح بلدية مستقلة لمركز الأملح لخدمة المراكز الأخرى القريبة منه وضرورة زيادة اعتمادات مشروعات درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار لكثرة الأودية بالمحافظة، كما دعا المجلس إلى زيادة اعتمادات مشروعات السفلتة ودعم بنود وبرامج مشروعات الصيانة والتشغيل وزيادة عدد عمال النظافة، ودعم مركزي العفيرية وخدان بالخدمات البلدية الضرورية وترقية مكتب خدمات البلدية في مركز الغافة إلى بلدية.

​أبرز مطالب أهالي رنية

- دعم الخدمات في المراكز والقرى

- الاهتمام بالطرق والشوارع

- إنشاء جسور على وادي رنية

- نقل سوق المواشي إلى موقع مناسب

- إنشاء مسالخ نموذجية

- إنهاء المشروعات الجاري العمل بها

- الاهتمام بالتشجير والحدائق والمنتزهات

- ملاعب رياضية مهيأة ومزروعة في المنتزهات

- تطوير سوق السبت الشعبي

- تخصيص مواقع استثمارية

- رفع فئة بلدية رنية

- تحويل مكتبي البلدية في الأملح والغافة إلى بلدية مستقلة

- معالجة مشكلة مرمى النفايات وحرق المخلفات

- مشروعات لدرء أخطار السيول