تحت عنوان «أسرار العضديات»، دشن المجلس الفني السعودي النسخة الثامنة من معرض «21،39 فن جدة»، والذي يجمع بين الفنون المحلية والعالمية والسماوية في مسح آسر للمشهد الفني السعودي ليكتمل بحوارات بين الثقافات وبين النجوم. المعرض يجمع بين علم الخرائط وعلم الفلك من منظور استعاري.
وأشار المنسق الفني للمعرض، فابيان دانيسي، بأن معرض هذا العام يلمح إلى المؤشرات الموجودة على الإسطرلاب والتي تساعدنا في مراقبة الأشياء البعيدة وتحديد الاتجاهات، والعضديات القديمة حددت الأعمال الفنية المشاركة الثلاثة والثلاثين أنها متحدة في رحلة شعرية تفتح خيالنا وغرائزنا وعقولنا على مجموعة من الأبعاد والأنظمة، أرضية أو غير ذلك. ونظرًا لأن السفر قد تم إعادة التفكير فيه في سياق جائحة COVID-19، فإن دانيسي يدعونا في رحلة ذهنية، رحلة تجسّد روح البحّارة الذين يستخدمون النجوم لتوجيه أنفسهم في الأرض المجهولة، أو «الأراضي غير المعروفة».
وأضاف: «في ثقافتنا العالمية والرقمية، حيث يخلق الإنترنت طرقًا غير مسبوقة للتنقل عبر البيانات والشاشات، تدعو أسرار العضديات إلى إقامة معرض كتجربة مادية ترتبط فيها الأعمال الفنية المميزة ببعضها البعض.
معارض وجلسات نقاش فني وأدبي
يشارك في معرض هذا العام اكثر من 34 فنانًا سعوديًا وخليجيًا وعالميًا منهم: قمر عبدالملك، سارة أبوعبدالله، علياء أحمد، ايجية ليزا اهتيلا، أحمد العمودي، رجاء الحاج، معاذ العوفي، بشاير الهوساوي، ناصر الملحم، زهية الردادي، ناصر السالم، محمد الصانع، زينة أمير، دانا اورتاني، أسعد بدوي، فيليب بودلوك، هشام برادة، أسماء باهميم، سارة إبراهيم، زهرة بندقجي، بسمة فلمبان، فابريس هيبر، عائشة إسلام، عمار جمان، زين جوخدار، أنج ليكيا، سارة أوحدو، أنجيسكا بولسكا، ماتيو روبي، ستيفان سعدة، ياسمين السديري، سارة طيبة، استير تيشمان، وأيمن زيداني. واوضحت ندى شيخ ياسين، المدير العام للمجلس الفني السعودي، أن المجلس سعى على مدى عقود حتى الآن على أن تكون مدينة جدة في طليعة المشهد الفني المعاصر في المملكة وصاحبة مركز الريادة في تطوير الحراك الفني السعودي والخليجي والعالمي. وأضافت: «يتميز برنامج هذا العام بعدد من الأنشطة على مستوى المدينة تشمل المعارض وورش العمل التعليمية وجلسات الحوار والنقاش الفني والأدبي، فضلاً عن الأحداث الثقافية الأخرى في أماكن مختلفة ومع مجموعة من الشركاء. وتهدف كل نسخة من معارض 21،39 فن جدة إلى تنمية الفنون المحلية والمشهد الثقافي من خلال منصة لتقديم الفن والفنانين السعوديين مع تشجيع التعاون عبر الحدود وجذب جمهور الفن العالمي إلى جدة.»وقال علي جانودي، نائب رئيس مجلس إدارة UBS المملكة العربية السعودية: «تفخر UBS برعايتها لـ 21،39 فن جدة للعام السابع، وذلك بفضل شراكتنا مع المجلس الفني السعودي. وتسترعي نسخة هذا العام انتباهنا إلى القوة التوجيهية للفن، والقدرة الفريدة التي يمتلكها التفكير الإبداعي والمفكرون لقيادة طريقنا نحو مستقبل سريع التغير. ومن ناحيته، قال أليساندرو مافي، المدير الإداري لفان كليف أند آربلز في الشرق الأوسط والهند: «سيكون هذا المعرض الحصري مناسبة للاحتفال بالفنانين والمصممين والمفكرين السعوديين المحليين، وتشجيع الإبداع والفن في الشرق الأوسط».
وأشار المنسق الفني للمعرض، فابيان دانيسي، بأن معرض هذا العام يلمح إلى المؤشرات الموجودة على الإسطرلاب والتي تساعدنا في مراقبة الأشياء البعيدة وتحديد الاتجاهات، والعضديات القديمة حددت الأعمال الفنية المشاركة الثلاثة والثلاثين أنها متحدة في رحلة شعرية تفتح خيالنا وغرائزنا وعقولنا على مجموعة من الأبعاد والأنظمة، أرضية أو غير ذلك. ونظرًا لأن السفر قد تم إعادة التفكير فيه في سياق جائحة COVID-19، فإن دانيسي يدعونا في رحلة ذهنية، رحلة تجسّد روح البحّارة الذين يستخدمون النجوم لتوجيه أنفسهم في الأرض المجهولة، أو «الأراضي غير المعروفة».
وأضاف: «في ثقافتنا العالمية والرقمية، حيث يخلق الإنترنت طرقًا غير مسبوقة للتنقل عبر البيانات والشاشات، تدعو أسرار العضديات إلى إقامة معرض كتجربة مادية ترتبط فيها الأعمال الفنية المميزة ببعضها البعض.
معارض وجلسات نقاش فني وأدبي
يشارك في معرض هذا العام اكثر من 34 فنانًا سعوديًا وخليجيًا وعالميًا منهم: قمر عبدالملك، سارة أبوعبدالله، علياء أحمد، ايجية ليزا اهتيلا، أحمد العمودي، رجاء الحاج، معاذ العوفي، بشاير الهوساوي، ناصر الملحم، زهية الردادي، ناصر السالم، محمد الصانع، زينة أمير، دانا اورتاني، أسعد بدوي، فيليب بودلوك، هشام برادة، أسماء باهميم، سارة إبراهيم، زهرة بندقجي، بسمة فلمبان، فابريس هيبر، عائشة إسلام، عمار جمان، زين جوخدار، أنج ليكيا، سارة أوحدو، أنجيسكا بولسكا، ماتيو روبي، ستيفان سعدة، ياسمين السديري، سارة طيبة، استير تيشمان، وأيمن زيداني. واوضحت ندى شيخ ياسين، المدير العام للمجلس الفني السعودي، أن المجلس سعى على مدى عقود حتى الآن على أن تكون مدينة جدة في طليعة المشهد الفني المعاصر في المملكة وصاحبة مركز الريادة في تطوير الحراك الفني السعودي والخليجي والعالمي. وأضافت: «يتميز برنامج هذا العام بعدد من الأنشطة على مستوى المدينة تشمل المعارض وورش العمل التعليمية وجلسات الحوار والنقاش الفني والأدبي، فضلاً عن الأحداث الثقافية الأخرى في أماكن مختلفة ومع مجموعة من الشركاء. وتهدف كل نسخة من معارض 21،39 فن جدة إلى تنمية الفنون المحلية والمشهد الثقافي من خلال منصة لتقديم الفن والفنانين السعوديين مع تشجيع التعاون عبر الحدود وجذب جمهور الفن العالمي إلى جدة.»وقال علي جانودي، نائب رئيس مجلس إدارة UBS المملكة العربية السعودية: «تفخر UBS برعايتها لـ 21،39 فن جدة للعام السابع، وذلك بفضل شراكتنا مع المجلس الفني السعودي. وتسترعي نسخة هذا العام انتباهنا إلى القوة التوجيهية للفن، والقدرة الفريدة التي يمتلكها التفكير الإبداعي والمفكرون لقيادة طريقنا نحو مستقبل سريع التغير. ومن ناحيته، قال أليساندرو مافي، المدير الإداري لفان كليف أند آربلز في الشرق الأوسط والهند: «سيكون هذا المعرض الحصري مناسبة للاحتفال بالفنانين والمصممين والمفكرين السعوديين المحليين، وتشجيع الإبداع والفن في الشرق الأوسط».
