أدى رئيس الوزراء الجديد في هايتي أرييل هنري اليمين بعد أسبوعين على اغتيال رئيس البلاد، متعهدا السعي لتحسين الوضع الأمني وتنظيم انتخابات تأخر إجراؤها.
وتم تعيين هنري على رأس الحكومة سعيا لإرساء الاستقرار في البلد الذي يقف على شفير الفوضى منذ اغتيال الرئيس جوفينيل مويز في مقر إقامته في ساعة مبكرة في السابع من يوليو.
وقال هنري في خطاب وجهه إلى الهايتيين البالغ عددهم 10 ملايين شخص «إحدى المهام ذات الأولوية بالنسبة لي ستكون طمأنة الناس بأننا سنبذل كل ما بوسعنا لإرساء النظام والأمن».