تُستأنف منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2022 في قطر بإقامة مباراتي الجولتين الثالثة والرابعة يومي 7 و12 أكتوبر الجاري، حيث الصراع على أوجه في المجموعة الثانية من خلال المواجهات الكبيرة بين منتخبات القارة.
في الجولة الأولى عاشت الجماهير اليابانية صدمة الهزيمة أمام عمان الذي حقق أفضل بداية ممكن على أرض نظيره وتحديداً في أوساكا، وحقق منتخبنا وأستراليا العلامة الكاملة في الوقت الذي عانت فيه الصين وفيتنام من خسارتين متتاليتين. ويتصدر المنتخب الأسترالي بفارق الأهداف ويطمح لتحقيق انتصاره الثالث على التوالي حينما يواجه عُمان في الدوحة الخميس .ويخشى من الخسارة الثانية عندة مواجهة الأخضر.
وتأخر المنتخب السعودي بهدف أمام فيتنام في المباراة الافتتاحية، لكن قدم الرد المثالي بالفوز بنتيجة 3-1 بعد أهداف الشوط الثاني التي جاءت بواسطة سالم الدوسري وياسر الشهراني وصالح الشهري. وأضاف الشهري أن هدفه الثاني في مباراتين ليقود بلاده للفوز على عمان 1-0، حيث يسعى المدير الفني للفريق هيرف رينارد إلى استغلال استضافة اليابان والصين في جدة لاستهداف تحقيق المزيد من النقاط التي تعزز من موقف المنتخب مع انتصاف الطريق في المجموعة.
تحتل عُمان حالياً المركز الثالث في المجموعة الثانية بعد أن جلب هدف عصام الصبحي المتأخر في اليابان فوزاً ثميناً في اليوم الافتتاحي على أزرق الساموراي، وكان من الممكن أن يحقق المزيد بعد أن قدم نجومه أداءً ممتازاً آخر على أرضهم أمام السعوديين لكنهم خسروا بهدف.
وفي أول ظهور له على الإطلاق في المرحلة النهائية من التصفيات الآسيوية، يكافح منتخب فيتنام ، وعليهم الآن تصحيح المسار بدءاً من مباراة حاسمة ضد الجار منتخب الصين، تليها رحلة إلى مسقط لمواجهة عمان، حيث يعول الفريق على المواجهتين للمنافسة من جديد في المجموعة. أخيراً، كانت انطلاقة الصين خلال التصفيات في أسوأ صورة ممكنة حيث الخسارة الكبيرة أمام أستراليا وأمام اليابان التي كان فيها الأداء أفضل، وستكون مواجهتي الجولتين الثالثة والرابعة بمثابة الفرصة التي قد تمنح المنتخب أملاً بالمنافسة. في الجولة الثالثة سيقابل منتخب الصين نظيره الفيتنامي في الشارقة وأي نتيجة غير الفوز ستضع الفريق في موقف محرج بعد ثلاث مباريات، قبل السفر إلى السعودية لمواجهة الأخضر للمرة الأولى منذ الهزيمة أمام في كأس آسيا 2015.
في الجولة الأولى عاشت الجماهير اليابانية صدمة الهزيمة أمام عمان الذي حقق أفضل بداية ممكن على أرض نظيره وتحديداً في أوساكا، وحقق منتخبنا وأستراليا العلامة الكاملة في الوقت الذي عانت فيه الصين وفيتنام من خسارتين متتاليتين. ويتصدر المنتخب الأسترالي بفارق الأهداف ويطمح لتحقيق انتصاره الثالث على التوالي حينما يواجه عُمان في الدوحة الخميس .ويخشى من الخسارة الثانية عندة مواجهة الأخضر.
وتأخر المنتخب السعودي بهدف أمام فيتنام في المباراة الافتتاحية، لكن قدم الرد المثالي بالفوز بنتيجة 3-1 بعد أهداف الشوط الثاني التي جاءت بواسطة سالم الدوسري وياسر الشهراني وصالح الشهري. وأضاف الشهري أن هدفه الثاني في مباراتين ليقود بلاده للفوز على عمان 1-0، حيث يسعى المدير الفني للفريق هيرف رينارد إلى استغلال استضافة اليابان والصين في جدة لاستهداف تحقيق المزيد من النقاط التي تعزز من موقف المنتخب مع انتصاف الطريق في المجموعة.
تحتل عُمان حالياً المركز الثالث في المجموعة الثانية بعد أن جلب هدف عصام الصبحي المتأخر في اليابان فوزاً ثميناً في اليوم الافتتاحي على أزرق الساموراي، وكان من الممكن أن يحقق المزيد بعد أن قدم نجومه أداءً ممتازاً آخر على أرضهم أمام السعوديين لكنهم خسروا بهدف.
وفي أول ظهور له على الإطلاق في المرحلة النهائية من التصفيات الآسيوية، يكافح منتخب فيتنام ، وعليهم الآن تصحيح المسار بدءاً من مباراة حاسمة ضد الجار منتخب الصين، تليها رحلة إلى مسقط لمواجهة عمان، حيث يعول الفريق على المواجهتين للمنافسة من جديد في المجموعة. أخيراً، كانت انطلاقة الصين خلال التصفيات في أسوأ صورة ممكنة حيث الخسارة الكبيرة أمام أستراليا وأمام اليابان التي كان فيها الأداء أفضل، وستكون مواجهتي الجولتين الثالثة والرابعة بمثابة الفرصة التي قد تمنح المنتخب أملاً بالمنافسة. في الجولة الثالثة سيقابل منتخب الصين نظيره الفيتنامي في الشارقة وأي نتيجة غير الفوز ستضع الفريق في موقف محرج بعد ثلاث مباريات، قبل السفر إلى السعودية لمواجهة الأخضر للمرة الأولى منذ الهزيمة أمام في كأس آسيا 2015.