حذر مدرب المنتخب السعودي للشباب الكابتن صالح المحمدي من صعوبة مواجهة منتخبنا الوطني أمام منتخب الصين اليوم، كون اللقاء لا يقل أهمية عن مباراة اليابان.
وقال المحمدي لـ»المدينة» إن المنتخب على مستوى النتائج، حقق المطلوب منه حتى الآن، وتمكن من الوصول إلى النقطة التاسعة من ثلاث مباريات، وعدم استقبال غير هدف وحيد، وهذا شي إيجابي، يحفز اللاعبين على تقديم الأفضل في كل مباراة .
وأضاف المحمدي، أما من الناحية الفنية، فهناك بعض الأخطاء، وأنا اعتبرها طبيعية في ظل الغيابات المهمة في بعض الخطوط، مثل غياب سالم الدوسري وعبدالله عطيف و تمبكتي ومحمد البريك وبالرغم من اجتهاد صالح الشهري وفراس البريكان، كرأسي حربة، كما ان المنتخب يحتاج لاعب رقم 9 ، وأعتقد أن الأخضر يعاني لعدم وجود هذا المركز.
وعن مباراة اليوم قال المحمدي، أتوقع هيرفي رينارد المدير الفني لمنتخبنا سوف يخوض اللقاء بنفس خطة المباريات الماضية، حيث إنه يتعامل مع المباريات بواقعية، وعدم الاندفاع المبالغ فيه واللعب على الاستحواذ في منتصف الملعب والتركيز على الأطراف واللعب على الكرات البينية الأرضية، مع استغلال سرعة فهد المولد وعبدالرحمن غريب والتركيز على ضعف الخط الخلفي الصيني.
وتابع، وأتمنى من هيرفي استغلال وجود محمد الكويكبي وعبدالرحمن العبود على دكة البدلاء وإشراكهما لتعزيز القوة الهجومية .
وأضاف يجب ألا ننسى أن المنتخب لديه سلاح لم يستغله بالشكل المطلوب وهو التسديد من خارج المنطقة في ظل وجود محمد كنو وسلمان الفرج وسلطان الغنام .
وأوضح صالح المحمدي فيما يخص المنتخب الصيني، فقد استهل التصفيات بمواجهة أستراليا ثم اليابان، وخسر المباراتين، لكنه عاد وفاز في الجولة الثالثة على منتخب فيتنام المتطور.
وبين المحمدي، أن مباراة اليوم ستكون مفترق طرق للمنتخب الصيني، إذا أراد المنافسة على بطاقة المجموعة.
ولفت الانتباه إلى أن الصين تمتلك لاعبين بارزين وفي الفترة الأخيرة، جنست الصين 6 لاعبين برازيليين أبرزهم واهمم المهاجمين اليكسون والآن كارفليهو فضلاً عن وجود الجناح الصيني وون لي، ولاعب الخبرة في وسط الملعب جاني شيجي ويسعى المدرب الصيني لي تاي الخروج من هذه المباراة بالتعادل على أقل تقدير في حال عدم كسب النقاط الثلاث وتوقع أن يدخل المدرب الصيني المباراة، بتحفظ وعدم مجاراة المنتخب السعودي خصوصا وان المباراة ستكون على ملعبنا ووسط حضور جماهيري كبير، سيكون له تأثير واضح، وسيركز كثيرا على استغلال الكرات الثابتة.
وتمنى المحمدي أن يوفق منتخبنا ويكسب اللقاء ويصل للنقطة الـ12 والاقتراب من التأهل للمونديال وقطع مشوار كبير من التصفيات مشددًا على أهمية المساندة طيلة التسعين دقيقة من الجماهير الحاضرة في ملعب المباراة.
وقال المحمدي لـ»المدينة» إن المنتخب على مستوى النتائج، حقق المطلوب منه حتى الآن، وتمكن من الوصول إلى النقطة التاسعة من ثلاث مباريات، وعدم استقبال غير هدف وحيد، وهذا شي إيجابي، يحفز اللاعبين على تقديم الأفضل في كل مباراة .
وأضاف المحمدي، أما من الناحية الفنية، فهناك بعض الأخطاء، وأنا اعتبرها طبيعية في ظل الغيابات المهمة في بعض الخطوط، مثل غياب سالم الدوسري وعبدالله عطيف و تمبكتي ومحمد البريك وبالرغم من اجتهاد صالح الشهري وفراس البريكان، كرأسي حربة، كما ان المنتخب يحتاج لاعب رقم 9 ، وأعتقد أن الأخضر يعاني لعدم وجود هذا المركز.
وعن مباراة اليوم قال المحمدي، أتوقع هيرفي رينارد المدير الفني لمنتخبنا سوف يخوض اللقاء بنفس خطة المباريات الماضية، حيث إنه يتعامل مع المباريات بواقعية، وعدم الاندفاع المبالغ فيه واللعب على الاستحواذ في منتصف الملعب والتركيز على الأطراف واللعب على الكرات البينية الأرضية، مع استغلال سرعة فهد المولد وعبدالرحمن غريب والتركيز على ضعف الخط الخلفي الصيني.
وتابع، وأتمنى من هيرفي استغلال وجود محمد الكويكبي وعبدالرحمن العبود على دكة البدلاء وإشراكهما لتعزيز القوة الهجومية .
وأضاف يجب ألا ننسى أن المنتخب لديه سلاح لم يستغله بالشكل المطلوب وهو التسديد من خارج المنطقة في ظل وجود محمد كنو وسلمان الفرج وسلطان الغنام .
وأوضح صالح المحمدي فيما يخص المنتخب الصيني، فقد استهل التصفيات بمواجهة أستراليا ثم اليابان، وخسر المباراتين، لكنه عاد وفاز في الجولة الثالثة على منتخب فيتنام المتطور.
وبين المحمدي، أن مباراة اليوم ستكون مفترق طرق للمنتخب الصيني، إذا أراد المنافسة على بطاقة المجموعة.
ولفت الانتباه إلى أن الصين تمتلك لاعبين بارزين وفي الفترة الأخيرة، جنست الصين 6 لاعبين برازيليين أبرزهم واهمم المهاجمين اليكسون والآن كارفليهو فضلاً عن وجود الجناح الصيني وون لي، ولاعب الخبرة في وسط الملعب جاني شيجي ويسعى المدرب الصيني لي تاي الخروج من هذه المباراة بالتعادل على أقل تقدير في حال عدم كسب النقاط الثلاث وتوقع أن يدخل المدرب الصيني المباراة، بتحفظ وعدم مجاراة المنتخب السعودي خصوصا وان المباراة ستكون على ملعبنا ووسط حضور جماهيري كبير، سيكون له تأثير واضح، وسيركز كثيرا على استغلال الكرات الثابتة.
وتمنى المحمدي أن يوفق منتخبنا ويكسب اللقاء ويصل للنقطة الـ12 والاقتراب من التأهل للمونديال وقطع مشوار كبير من التصفيات مشددًا على أهمية المساندة طيلة التسعين دقيقة من الجماهير الحاضرة في ملعب المباراة.