إذا كانت لديك أفكار أو حلول لمشكلات موجودة في المجتمع، ويُمكن أن تُحوِّلها إلى مشروعٍ ناجح يستفيد منه المجتمع وقطاع الأعمال أو المستهلك، فكل ما عليك هو ترتيب أفكارك وتحويلها إلى مشروع. وتستطيع أن تستفيد من مسرعات الأعمال الموجودة، وخاصة في «كاوست» مسرعة تقدم، فتحتاج إلى أن تستثمر من أموالك الخاصة حتى تُبلْور الفكرة، ولا يجب أن تستهين بها مهما كانت بسيطة.. واسأل نفسك: هل لها جدوى؟، وهل تحل مشكلة؟، وهل لها فائدة مالية؟، وهل نجاح الفكرة راجع لرأس المال؟، أم راجع للفكرة نفسها؟، وإجابتك يجب أن تكون لها جدوى، وتحل مشكلة، ولها مردود مالي، وأن نجاحها للفكرة وليس لرأس المال.
بلورة الفكرة وتحويلها إلى مشروع أو نظام (System) يجعلك تقدِّم خدمة لجمهور مُحدَّد، وتستفيد من التقنية في الوصول للعميل. وتبدأ بعد ذلك في تكوين فريقك ممَّن يستطيعون أن يُضيفوا لك، ولا يكونون عبئاً عليك، لأن الهدف من الفريق هو تحقيق المشروع، فالجدية أمر مهم وحيوي، بعيداً عن المجاملات وتقديم الخدمات وتوزيع المنافع دون مردود. ولا تنسى أن مسرعة مثل تقدم، إذا كان المشروع مجدياً، ستحصل على مِنَح تُساعدك في تمويل مشروعك، وتحقيق حلمك.
المطلوب منك فكرة خلَّاقة، كما أشرنا تقدم خدمة، وتحل مشكلة تفيد المجتمع، وتُسهِّل جزءاً من الصعاب، أو تدعم منافساً في تحقيق الانتشار، أو تُغطي عجزاً موجوداً في السوق لم يلتفت إليه العاملون في السوق، أو تُوفِّر قدرة يحتاجها العميل. والأمثلة موجودة كثيرة، فمثلاً تطبيق مرسول أو جاهز استطاع أن يسد ثغرة موجودة في السوق، ووفَّر خدمة انتفع بها قطاع الأعمال والمستهلك، ومن خلال الاقتصاد التشاركي تحقّق المنفعة لكل الأطراف. ودخل المنافسون، لكن وكما يقولون «من سبق لبق»، ومع استمرار التطوير والتحسين تضمن تقدّمك على المنافسة والعطاء، وهذا مطلوب من كل الفريق حتى يُحقِّقوا النجاح المطلوب. ومع النجاح يأتي المستثمرون الراغبون في الاستفادة وتحقيق المنفعة، وليس لهم دور سوى المشاركة والتمويل، مع استمرار الإدارة في تطوير وتحسين الأداء، وتحقيق النجاح.
فالمستثمر الجريء في السعودية بدأ يُدرك ويعي ويبحث عن هذه الفرص والاستفادة منها، وتقييمه عادةً يكون على الفكرة والفريق وسرعة التنفيذ.
بلورة الفكرة وتحويلها إلى مشروع أو نظام (System) يجعلك تقدِّم خدمة لجمهور مُحدَّد، وتستفيد من التقنية في الوصول للعميل. وتبدأ بعد ذلك في تكوين فريقك ممَّن يستطيعون أن يُضيفوا لك، ولا يكونون عبئاً عليك، لأن الهدف من الفريق هو تحقيق المشروع، فالجدية أمر مهم وحيوي، بعيداً عن المجاملات وتقديم الخدمات وتوزيع المنافع دون مردود. ولا تنسى أن مسرعة مثل تقدم، إذا كان المشروع مجدياً، ستحصل على مِنَح تُساعدك في تمويل مشروعك، وتحقيق حلمك.
المطلوب منك فكرة خلَّاقة، كما أشرنا تقدم خدمة، وتحل مشكلة تفيد المجتمع، وتُسهِّل جزءاً من الصعاب، أو تدعم منافساً في تحقيق الانتشار، أو تُغطي عجزاً موجوداً في السوق لم يلتفت إليه العاملون في السوق، أو تُوفِّر قدرة يحتاجها العميل. والأمثلة موجودة كثيرة، فمثلاً تطبيق مرسول أو جاهز استطاع أن يسد ثغرة موجودة في السوق، ووفَّر خدمة انتفع بها قطاع الأعمال والمستهلك، ومن خلال الاقتصاد التشاركي تحقّق المنفعة لكل الأطراف. ودخل المنافسون، لكن وكما يقولون «من سبق لبق»، ومع استمرار التطوير والتحسين تضمن تقدّمك على المنافسة والعطاء، وهذا مطلوب من كل الفريق حتى يُحقِّقوا النجاح المطلوب. ومع النجاح يأتي المستثمرون الراغبون في الاستفادة وتحقيق المنفعة، وليس لهم دور سوى المشاركة والتمويل، مع استمرار الإدارة في تطوير وتحسين الأداء، وتحقيق النجاح.
فالمستثمر الجريء في السعودية بدأ يُدرك ويعي ويبحث عن هذه الفرص والاستفادة منها، وتقييمه عادةً يكون على الفكرة والفريق وسرعة التنفيذ.