تقدمت المملكة إلى المرتبة (54) في مجال مكافحة الإرهاب وتمويله، ومكافحة التطرف، وذلك في التقرير الصادر عن معهد السلام والاقتصاد (IEP).
ميزة هذا التقرير أنه صادر عن مؤسسة غربية.. فقد عانينا لسنواتٍ عديدة من عدم حيادية هذه المؤسسات، لكن الإنجازات السعودية كالشمس، لا يمكن تغطيتها أبداً.
كانت أولى خطوات التسارع في مكافحة الإرهاب من قِبَلنا - تمويلاً وتطرفاً - هي تصريح سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وتحديده مكمن الخلل، بأن هناك تطرفاً يجب مواجهته، وبلا انتظار، «الآن وفوراً».
لقد آمنت القيادة السعودية بأن الاستقرار والتنمية والتحديث بحاجة ماسّة لتطبيق آليات وتشريعات تواجه هذا الوباء، من أجل السعودية وشعبها أولاً وأخيراً.
فتم تنظيم عمل الجمعيات الخيرية، وحوكمة الأعمال المالية والإدارية بها، هذا الضبط رفع من كفاءة أعمالها، وأوقف أي تسرُّب قد يصل إلى المكان الخطأ.
ثم تم إطلاق حملة تنظيم عمل المنابر الدعوية، فلا صوت يعلو فوق صوت الوسطية والاعتدال، ولم يعد للمتطرفين منبراً يمكنهم صعوده، والتأثير من خلاله على عامة الناس.
هذه الحرب الفكرية كلّفت السعوديين تضحيات بشرية ومادية، وحتى الآن نحنُ مستهدفون، فهذا الإرهاب تسرّب للفضاء الإلكتروني، وأصبح مسؤولية دولية، فالخطاب المتطرف يستغل وسائل التواصل الاجتماعي، التي هي تحت إدارة «دُعاة الحرية المزعومة».
أخيراً..
هذا النجاح السعودي، قدّمته قيادتنا لنا كسعوديين ولبلادنا، من أجلنا فقط، لا من أجل أحد آخر، لذلك نحن نفخر بما تحقق.
ميزة هذا التقرير أنه صادر عن مؤسسة غربية.. فقد عانينا لسنواتٍ عديدة من عدم حيادية هذه المؤسسات، لكن الإنجازات السعودية كالشمس، لا يمكن تغطيتها أبداً.
كانت أولى خطوات التسارع في مكافحة الإرهاب من قِبَلنا - تمويلاً وتطرفاً - هي تصريح سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وتحديده مكمن الخلل، بأن هناك تطرفاً يجب مواجهته، وبلا انتظار، «الآن وفوراً».
لقد آمنت القيادة السعودية بأن الاستقرار والتنمية والتحديث بحاجة ماسّة لتطبيق آليات وتشريعات تواجه هذا الوباء، من أجل السعودية وشعبها أولاً وأخيراً.
فتم تنظيم عمل الجمعيات الخيرية، وحوكمة الأعمال المالية والإدارية بها، هذا الضبط رفع من كفاءة أعمالها، وأوقف أي تسرُّب قد يصل إلى المكان الخطأ.
ثم تم إطلاق حملة تنظيم عمل المنابر الدعوية، فلا صوت يعلو فوق صوت الوسطية والاعتدال، ولم يعد للمتطرفين منبراً يمكنهم صعوده، والتأثير من خلاله على عامة الناس.
هذه الحرب الفكرية كلّفت السعوديين تضحيات بشرية ومادية، وحتى الآن نحنُ مستهدفون، فهذا الإرهاب تسرّب للفضاء الإلكتروني، وأصبح مسؤولية دولية، فالخطاب المتطرف يستغل وسائل التواصل الاجتماعي، التي هي تحت إدارة «دُعاة الحرية المزعومة».
أخيراً..
هذا النجاح السعودي، قدّمته قيادتنا لنا كسعوديين ولبلادنا، من أجلنا فقط، لا من أجل أحد آخر، لذلك نحن نفخر بما تحقق.