يحز في النفس مشاهد الموت والدمار والخراب الذي يسكن كل اتجاهات العالم.
رؤية الإنسان يُدمّر بيديه وطنه؛ ويُضحي بأمنه، ويُصبح أسيراً لمُخططات الدول التي تستهدف بلاده؛ شيء مؤلم جداً.
الوعي الشعبي الذي تمثّل بهِ السعوديون اليوم؛ مضرب مثل في الولاء والوفاء لهذه الأرض وقيادتها، تجاوز السعوديون حملات استهدفت التقليل من طموحاتهم وأحلامهم ورؤيتهم، ونجاحهم في الوصول، وتحقيق المُستهدفات الوطنية الكبرى.
في كُل مرّة يجب أن أُذكّر نفسي والجميع بنعمة المملكة العربية السعودية وقيادتها، أمنٌ وأمان وسعيٌ نحو قِمَمٍ تليقُ بهذه الأرض وشعبها العظيم.
في منشور لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تطبيق (X) قال:
«لا يوجد في هذه الدنيا أعظم من نعمة الإسلام، مع التمسك بعقيدة التوحيد النقية في وطن آمن، وقيادة مباركة عادلة، وشعب متماسك ملتف حول قيادته».
أخيراً..
حفظ الله بلادنا وقيادتها وشعبها، وأدام علينا النِعَمْ والخيرات.