أولت «الهيئةُ العامَّةُ للعنايةِ بشؤونِ المسجدِ الحرامِ والمسجدِ النبويِّ»، اهتمامَهَا الكبيرَ بالأشخاصِ ذوِي الإعاقةِ ولكبارِ السنِّ، ورعايتِهِم ليتمكَّنُوا مِن أداءِ مناسكِهِم بكلِّ يُسرٍ وسهولةٍ وطمأنينةٍ، وحتَّى مغادرتِهِم إلى بلادِهِم، عبرَ عرباتِ «قولف» تردُّديَّةٍ موجودةٍ فِي السَّاحاتِ الشرقيَّةِ للمسجدِ الحرامِ.
وسخَّرت الهيئةُ دافعِينَ للعرباتِ يقدِّمُونَ هذهِ الخدمةَ تطوُّعًا بلَا مقابلٍ.