وأشاعت الحالة الماطرة الأمل بين الزراع والنحالين، وبددت العطش بجريان الأودية والشعاب ، وغسل فيض المطر شحوب الأرض اليابسة ، وأعاد تشكيل المشهد فوق الجبال والهضاب وفي السهول.
وبدت مظاهر الحالة المطرية التي تشهدها منطقة جازان ، والأجواء ما بين الماطرة والغائمة ، وخروج الأهالي للاستمتاع بالأجواء الخلابة، معتبرين أن الأمطار الغزيرة التي من الله بها على عباده، بشارة خير ومؤشر جيد لمواسم الزراعة والسياحة.