الفنَّان العليان خصَّ «المدينة» بصورةٍ مِن هذه اللوحة، والتي تمثِّل له ذكرى طيِّبة مع هوايته المفضَّلة للرسم الذي عشقه منذ الصغر، والذي يأتي تعزيزًا مع هوايته الأُخْرى أيضًا، وهي الرسم بالكلمات الشَّاعرة، والتي له فيها نصيب وافر.
الفنَّان والشَّاعر السُّعودي عبدالعزيز العليان، لا يزال يحتفظ بلوحة للطبيعة، رسمها بخطِّ يده في عام 1383هـ، أي تخطَّت ستة عقود، وتحديدًا 63 عامًا.