وتمَّت الصَّلاةُ عليه بعد صلاة ظهر أمس (الاثنين)، في مسجد فلسطين، والدَّفنة في مقبرة الصَّالحيَّة بجدَّة.
وشكر أبناؤه (سالم ومؤنس وحسن) كل من واساهم في فقيدهم، سائلين الله تعالى ألا يري الجميع مكروها لديهم.
والمدينة -التي آلمها النبأ- تتقدم لأسرة الفقيد بخالص العزاء وصادق المواساة، وتسأل الله تعالى للفقيد الرحمة والمغفرة وأن يسكنه الله أعالي الجنان.
(إنا لله وإنا إليه راجعون)