وأقيمت ورش العمل مع مجموعة من المتحدثين المحليين والإقليمين والدوليين المهتمين بالقراءة حيث ضم الملتقى ٤ مناطق مختلفة في مجالات متنوعة لإثراء ثقافة القراءة منها منصة تبادل الكتب وأندية القراءة وغيرها.
ويهدف إلى جعل القراءة ركيزة أساسية في رحلة التحول الحضاري وتسليط الضوء على المواهب السعودية والعربية والعالمية وتعزيز ثقافة القراءة وتبنيها كقيمة مجتمعية تسهم في الارتقاء بالوعي وتوسيع أفاق الفكر وداخل بيئة تجمع بين الإبداع والتنوع في مجال القراءة من خلال فعاليات مبتكرة تجذب مختلف الفئات العمرية والتوجهات الفكرية ويؤكد هذا الملتقى على أهمية القراءة في الحياة وسيستمر الملتقى حتى يوم 21 ديسمبر.