حيث تتميز المحافظة بأجواء شتوية تميل إلى الاعتدال لمحاذاتها للساحل الغربي للبحر الأحمر، وتمتلك مقومات طبيعية ومتنزهات وحدائق مليئة ومجهزة بالأماكن المخصصة للممارسة الرياضة والترفيه بشتى أنواعه للأسر والأطفال.
ويبتهج الزوّار بالتنزه على الواجهات البحرية ثم مرورًا بجدة التاريخية المليئة بالأسرار والثقافة العريقة والتعرّف على تاريخ المدينة والبيوت الأثرية التي تُبرز التصميم المعماري الفريد، وكذلك التجوّل في عددٍ من حدائق جدة ذات المسطحات الخضراء المنتشرة في مختلف الأحياء، والتي تضم عددًا كبيرًا من ألعاب الأطفال المختلفة، إلى جانب الاستمتاع بالتنوع الثقافي والمعماري الذي يظهر جليًا في مختلف أرجاء المدينة وتوافر التجارب الفريدة التي تجمع بين الترفيه والتاريخ.