وجرى خلال المشروع تقديم 1.829 خدمة، حيث بلغت نسبة الذكور 65 % ونسبة الإناث 35 %، بينما شكّلت نسبة النازحين 18 % والمقيمين 82 % من إجمالي المستفيدين، حيث توزعت الخدمات بين تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية و العلاج الطبيعي والاستشارات التخصصية.
يأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلةً بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.