شاركت الدكتورة جوري البلادي، في معرض جدة للكتاب 2024، الذي نظمته هيئة الأدب والنشر، بأحدث إصدارتها "الاستثمار الأمثل للموارد المتاحة لتحقيق الكفاءة الإنتاجية باستخدام البرمجة الخطية"، والصادر عن دار كاغد للنشر والتوزيع.
فعلى بياض صفحات الكتاب البالغة (179) صفحة من القطع المتوسط، تناولت "جوري" موضوعًا بالغ الأهمية في مجال إدارة الموارد والكفاءة الإنتاجية في المؤسسات التعليمية؛ حيث سعت من خلاله إلى تقديم نموذج متقدم لاستثمار الموارد المتاحة لتحقيق الكفاءة الإنتاجية وتعزيز الميزة التنافسية في الجامعات، معتمدة في ذلك على منهجيات تحليلية متطورة، ومن أبرزها البرمجة الخطية وتحليل مغلف البيانات (DEA).
وقسمت "البلادي" الكتاب إلى خمسة فصول؛ تنول أولها: "استثمار الموارد المتاحة في الجامعات"، مشيرة فيه إلى أن استثمار الموارد المتاحة في الجامعات أحد المحاور الأساسية التي يمكن من خلالها تحقيق أهداف التعليم العالي. فيما تناول الفصل الثاني: "الكفاءة الإنتاجيَّة في الجامعات"، شارحة مفهوم الكفاءة الإنتاجية كمحور حاسم في تقييم أداء المؤسسات الأكاديمية. أما الفصل الثالث فجاء بعنوان: "الميزة التنافسيَّة للجامعات"، مبينة أن الجامعات كأي مؤسسات أخرى، تخوض سباقًا مستمرًا نحو التميز. رابع الفصول جاء تحت عنوان "البرمجة الخطيَّة"، وفي هذا الفصل، تنتقل "جوري" إلى العمق التحليلي، حيث تقدم البرمجة الخطية كأحد الأدوات العلمية المستخدمة في تحليل البيانات وتقييم الأداء الأكاديمي.
أما الفصل الخامس والأخير فخصصته "جوري" لـ"بناء النموذج"، حيث تقدم عبره نموذجًا لاستثمار الموارد المتاحة في الجامعات السعودية باستخدام البرمجة الخطية، بهدف تحسين الكفاءة الإنتاجية وتعزيز الميزة التنافسية. كما تطرقت لكيفية تطبيق البرمجة الخطية في تحليل البيانات الكبيرة وتحقيق فعالية أكبر في استخدام الموارد، مما يساهم في تعزيز جودة التعليم والبحث العلمي، ويعزز القدرة التنافسية للجامعات على المستوى العالمي.
فعلى بياض صفحات الكتاب البالغة (179) صفحة من القطع المتوسط، تناولت "جوري" موضوعًا بالغ الأهمية في مجال إدارة الموارد والكفاءة الإنتاجية في المؤسسات التعليمية؛ حيث سعت من خلاله إلى تقديم نموذج متقدم لاستثمار الموارد المتاحة لتحقيق الكفاءة الإنتاجية وتعزيز الميزة التنافسية في الجامعات، معتمدة في ذلك على منهجيات تحليلية متطورة، ومن أبرزها البرمجة الخطية وتحليل مغلف البيانات (DEA).
وقسمت "البلادي" الكتاب إلى خمسة فصول؛ تنول أولها: "استثمار الموارد المتاحة في الجامعات"، مشيرة فيه إلى أن استثمار الموارد المتاحة في الجامعات أحد المحاور الأساسية التي يمكن من خلالها تحقيق أهداف التعليم العالي. فيما تناول الفصل الثاني: "الكفاءة الإنتاجيَّة في الجامعات"، شارحة مفهوم الكفاءة الإنتاجية كمحور حاسم في تقييم أداء المؤسسات الأكاديمية. أما الفصل الثالث فجاء بعنوان: "الميزة التنافسيَّة للجامعات"، مبينة أن الجامعات كأي مؤسسات أخرى، تخوض سباقًا مستمرًا نحو التميز. رابع الفصول جاء تحت عنوان "البرمجة الخطيَّة"، وفي هذا الفصل، تنتقل "جوري" إلى العمق التحليلي، حيث تقدم البرمجة الخطية كأحد الأدوات العلمية المستخدمة في تحليل البيانات وتقييم الأداء الأكاديمي.
أما الفصل الخامس والأخير فخصصته "جوري" لـ"بناء النموذج"، حيث تقدم عبره نموذجًا لاستثمار الموارد المتاحة في الجامعات السعودية باستخدام البرمجة الخطية، بهدف تحسين الكفاءة الإنتاجية وتعزيز الميزة التنافسية. كما تطرقت لكيفية تطبيق البرمجة الخطية في تحليل البيانات الكبيرة وتحقيق فعالية أكبر في استخدام الموارد، مما يساهم في تعزيز جودة التعليم والبحث العلمي، ويعزز القدرة التنافسية للجامعات على المستوى العالمي.
