عند تهديدهم بالانتقام من العرب، يحلفُ بعضُ اليهودِ برجلٍ اسمهُ (اليعازر). فمَن هُو يا تُرى؟ ولماذَا فضَّلُوه على أنبيائِهم بمَن فيهم موسى -عليه السَّلامُ-؟ بل فضَّلُوه -أيضًا- علَى اللهِ -عزَّ وجلَّ- تَعَالى اللهُ عَمَّا يُشركُون!.وهم يقصدُون (عُزيْرًا) ذلك الرَّجلُ الصَّالحُ من سُلالة النبيِّ هارون -عليهِ السَّلامُ-،...